كما أدركت إسرائيل أنها لن تتمكن بعد ذلك من تحقيق انتصارات سهلة.
وأشارت مقابلات لاحقة مع مسؤولين سوفييت إلى أن رسالة بريجنيف كانت خدعة، حيث أمل في أن تجبر الولايات المتحدة الإسرائيليين على التوقف.
this short article may perhaps include an excessive quantity more info of intricate element that could interest only a certain viewers.
Shmuel Gonen, commander on the Southern front, was advised by the Original report back to be relieved of Energetic obligation.[449] He was compelled to depart the military once the publication on the Commission's remaining report, on 30 January 1975, which observed that "he failed to meet his duties sufficiently, and bears Considerably from the accountability to the unsafe problem through which our troops had been caught."[450][improved resource wanted]
وثائق سرية تكشف عن حوارات عاصفة بين مبارك والبريطانيين بشأن خفض دعم الفقراء مقابل زيادة المعونات
The bridges were ruined many situations, and needed to be fixed during the night time. The attacks caused heavy casualties, and lots of tanks were being sunk when their rafts ended up strike.
وبعد مناقشات على مختلف المستويات، قررت بريطانيا أن تتبع سياسة "التراجع عن الواجهة وتقليص الدور".
غير أن أزمة الشرق الأوسط أجبرت البريطانيين على إعادة النظر في الحظر رغم آثاره السياسية.
غير أن هذا القبول كان مشروطا بأنه "يجب علينا السعي إلى ضمان ألا يؤدي هذا التغيير إلى سلسلة أخرى من الانتصارات العربية التي تهدد وجود إسرائيل".
على أن ديجول لم يكن مقتنعا بوجهة نظر الإسرائيليين. فقد كانت لديه وجهة نظره الخاصة التي ترى أن العالم يقترب لحد كبير من حرب عالمية ثالثة، وأن اندلاع الحرب بين إسرائيل والعرب يعجل من وقوع الانفجار الكبير. ولهذا السبب لم يكن يرى في اغلاق مضيق تيران مشكلة بالغة الخطورة إلى درجة التهديد باندلاع الحرب. وتقول جولدا مايير ان ديجول حذر أبا ايبان قائلا انه مهما حدث فلا يجب على إسرائيل أن تبداً بالخطوة الأولى قبل أن يبدأ الهجوم المصرى بالفعل، وعندما يقع هذا الهجوم فسوف تتحرك فرنسا لانقاذ الموقف.
قوات حرس الحدود (مصلحة خفر السواحل ثم إدارتي السواحل وحرس الحدود ثم قوات حرس الحدود والسواحل سابقاً)
The Israelis also carried out their 3rd and ultimate incursion into Suez. They produced some gains, but didn't crack into the town center. As a result, the city was partitioned down the primary Avenue, with the Egyptians holding the town center and also the Israelis controlling the outskirts, port installations and oil refinery, correctly encompassing the Egyptian defenders.[4][251]
سبع وصايا بريطانية لإصلاح أنظمة الحكم "المستبدة" في الشرق الأوسط قبل أن تسقطها الثورات
The counterattack majorly turned the tide in the war in favour with the Israelis, and the battling came to your stalemate. On Oct seventeen, the Arabs made a decision to use a distinct tactic – oil.